يبدو كل شيء ساكنًا في هذه الرواية، الأشخاص جالسون في أماكنهم، بأسمائهم الغريبة، الأماكن ساكنة، أم البطل في بيتها هناك .. ساكنة، بعض شخصياتها مصابون بالصمم، كل شيء غريب، وجديد، ومبهر، وقد جاءت عبقرية الرواية في أن أصحاب هذه الأسماء التصقوا ببعض، كأنهم تماثيل تزدحم في قاعة متحف.إنها رواية الحرب المودي..